#غدار يا هوى#
عندما تركتني و قُلت لك ستأتي لي يوماً ما نادماً على ما فعلته و لم تصدقني و الآن ماذا عنك؟
ألم تندم على ما فعلته؟
ألم تترجاني لكي أعود لك؟
صدقني فقد حاول قلبي الكبير أن يسامحك و لكن غدرك كان أكبر.
هل تعرف ماذا كان شعوري بغيابك؟
هل تعرف مدى وجع القلب الذى كنت أمُر بهِ؟
هل تعرف مدى شوقي ليك؟
هل تعرف مدى قلقي عليك؟
كُنت أظن أن لك تفسير لما فعلته و لكن أنت جرحتني بكل بساطة
وبعد ذلك أتريد أن أسامحك؟
إنك أحمق للغايه
لم أُنكر أنني كنت في البداية حزينه و لكن الآن لا إذا لم أتعلم من الضربه الأولى فإننى أستحق الضربه الثانيه.
إنسانى لأنى قد نسيتك ولم تكن شيء مهم لي
#غدار يا هوى#
بقلمي أمانى فرج "رومانتيكا"
Post Top Ad
15 سبتمبر 2022
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق