السلام عليكم أنا الصحفية حبيبه سامح "زهرة اللآڤندر" أردت عمل حوار صفي مع الكاتبة دنيا فاروق بجريدة "عبق" وهي لم تردني قط وهذا كان محتوى الحوار:
=ما هو اسمك بالكامل يا جميلة؟
-دنيا فاروق
=وكم هو عمرك؟
-واحدٌ وعشرون عامًا
هل لديكِ أي موهبة أخرى بجانب الكتابة؟
-شعر ولايڤ كوتش.
=كيف اكتشفتِ موهبة الكتابة، ومَن هو الذي ساعدكِ على تنميتها، وهل مازال يساعدك أم لا؟
-في الثالث الاعدادي، كنت أحب كتابة التعبير والقراءة كثيرًا، نعم هناك صديقة لي كانت ومازالت بجانبي تدعى "شهد"
=ما هي مصادر إلهامك وإلهام شغفك للكتابة؟
-واقع الحياة وتجارب كنت فيها.
=ما هي الإنجازات التي قُمتِ بها في مجال الكتابة؟ وما الذي ينتظره الجميع منكِ الفترة القادمة؟
-قُمت بالإشراف على كتب وشاركت في أكثر من كتاب وحاليًا أنا أجهز لرواية خاصة بي ستكون فِي معرض الكتاب.
=هل واجهك أي انتقادات أو مشاكل فِ بداية تحقيق حلمك وكيف قمتِ بحلها؟
كثيرًا وكنت دائمًا لا استمع لأحدٍ كنت أريد أن أصل لحلمي.
=بوجهة نظرك هل الكتابة موهبة بالفطرة أم ممكن تكتسب؟
-في الأصل هي موهبة ولكن يمكن أن تكتسب أيضًا
ما هي رسالتك أو نصيحتك للكُتاب المبتدئين؟
-أن يركز على هدفه وميستسلمش، وأي انتقاد ياخده بطريقة ايجابية مش سلبية.
=ماذا تريدي أن تقولي في نهاية حوارنا؟
-حابة أشكر كل صحابي مِنّة وهيام أكتر اتنين جنبي ومعايا دايمًا، ورودي كانت معايا في بداية المشوار شكرًا، وأهم حد هو محمود شكرًا على قوتك ليا ووجودك جنبي على طول، وشكرًا ليكِ.
وفي نهاية حوارنا نشكر تلك الكاتبة الجميلة دنيا فاروق على لُطف حوارها وأتمنى أن ينال إعجابك يا عزيزي القارىء.
_بقلم الصحفية حبيبه سامح "زهرة اللآڤندر"
تدقيق: ندى الناظر
"جريدة عَبْقّ"
جريدة أدبية صُممت لكي نبوح فيها من عَبْقّ أحرفنا، ونبوح بأريج كلماتنا الروحانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق