*لقد تعاهدنا على السير معًا*
ل تسنيم ياسر" حياه"
طرقت كل الطرق بمفردي، قطعت المسافات والمسافات، لم أمُّل من الوحده، ولكني في كل ليلة وبعد أن يغفوا الجميع، ترودني هلاوس الفراق، ومر الجفاء، وتلك الكركبة التي تُركت بعقلي، بعد خيانة العهد ......اااااه ياسادة.
لقد تعاهدنا على السير معًا، لكن اختلفت الطرق، وتغيرت النفوس، و أصبحنا كالغرباء، وأصبح الصمت والتجاهل لتلك المشاعر الباردة هو الحل، وهنا يفضل القول:" كنا قد تعاهدنا على السير معًا".
" حياه"
Post Top Ad
للإعلان هُنا تواصل معنا
3 سبتمبر 2022
القسم
# خواطر
نُشر بواسطة: چويرية سعيد
خواطر
التصنيف
خواطر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
معلومات عن المحرر
محرر في جريدة عَبْقّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق